treating cold symptoms with saffron

Key Takeaways :

  • We are working on short summary, stay tuned!
كتب بواسطة Vahid Epagloo, Food Consultant محدث:

للزعفران فوائد لا تعد ولا تحصى لجسمنا وصحتنا، واليوم يتفق الخبراء والعلماء على ذلك. يستخدم هذا النوع من التوابل كعلاج للعديد من الأمراض كالسرطان والأنفلونزا ونزلات البرد. يعتقد طب الأعشاب التقليدي أن الزعفران يمكن أن يكون علاجًا رائعًا لأعراض البرد.

فوائد الزعفران

الزعفران هو وصمات زهرة أرجوانية جميلة تسمى زهرة الزعفران. هذه الوصمات لها فائدة لا تصدق لجسم الإنسان. تُستخدم بتلات زهرة الزعفران أيضًا كشاي علاجي. يمتلك الزعفران تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات في الجسم، وهذه التأثيرات والخصائص تجعل من الزعفران أحد أفضل العلاجات الطبيعية لمعظم الأمراض. يستخدم الخبراء التقليديون الزعفران لعلاج أمراض مثل السرطان ومشاكل القلب وأعراض الدورة الشهرية والاكتئاب.

واليوم تم إثبات تأثيرات الزعفران من خلال الاختبارات المعملية التجريبية والدراسات السريرية ويقوم العلماء والأبحاث بإجراء دراسات على الحيوانات لاختبار آثار هذه التوابل على الجسم والاعضاء. وأخيراً، بدأ الصيادلة بإنتاج خلاصة الزعفران وكبسولاته. خلال جائحة كوفيد-19، يصف الخبراء استخدام هذه التوابل السحرية لتتمكن من تحسين صحة جسمك والسيطرة على كوفيد-19 بنفسك.

الشتاء قادم!

في الماضي، عندما جاء الشتاء، كان خبراء الأعشاب ينصحون باستخدام الزعفران خاصة للأطفال. إنهم يحددون طبيعة جميع الأعشاب والمواد الغذائية. ويعتقدون أن هناك طبيعة مختلفة في جميع أنواع المواد الغذائية والأعشاب التي نستخدمها، مثل البارد والدافئ والجاف والرطب. كما يعتقدون أنه في الطقس البارد يجب على الإنسان استخدام الأشياء ذات الطبيعة الدافئة وفي الطقس الدافئ والحار ينصحون باستخدام المواد الغذائية ذات الطبيعة الباردة.

الأدوية التقليدية تضع الزعفران ضمن مجموعة الطبيعة الدافئة ويوصف استخدامه في الشتاء أكثر.

أعراض البرد

كما تعلم فإن معظم الناس لديهم تجربة الإصابة بالبرد خاصة خلال فصل الشتاء. هذه الاعراض ليست مزمنًة أو حتى صعبًة، ولكنها مزعجة حقًا ويمكن أن توقف وتزعج الروتين المعتاد لحياتنا. لا يوجد دواء محدد لهذه المشكلة، وعلينا فقط أن نرتاح ونحاول تقوية الجسم.

علامات البرد وآثاره المزعجة هي التهاب الحلق، والسعال، وانسداد أو سيلان الأنف، والصداع، وآلام العضلات، وفقدان حاسة التذوق والشم، والعطس، وفي بعض الحالات الحمى. واحد أو اثنين من هذه التأثيرات يمكن أن يزعجك ولا يسمح لك بالنوم والحصول على الراحة. تحتوي جميع الأدوية الموصوفة تقريبًا لهذه الأعراض على جرعات منومة وتتيح لك الحصول على الراحة على الرغم من هذه المشاكل. بالراحة والنوم دع جسمك يعالج نفسه.

الأطفال وأعراض البرد

عندما يأتي الشتاء ويصبح الطقس باردًا، تشعر جميع الأمهات تقريبًا بالقلق من إصابة أطفالهن بالبرد. يحاولون إعطاء أطفالهم الفيتامينات لإبعادهم عن هذه الأعراض. جسم الأطفال أضعف ويمكن أن يصابوا بالبرد والأعراض الأخرى في وقت أسرع من البالغين.

ويعتقد الخبراء التقليديون أن خصائص الزعفران يمكن أن تجعله من أفضل المواد الطبيعية في هذه الحالات. يوصى الأمهات بإضافة الزعفران إلى النظام الغذائي لأطفالهن. ورغم أن الزعفران آمن حتى بالنسبة للأطفال، إلا أنه من الأفضل استشارة الطبيب قبل القيام بذلك، حول الجرعة وطريقة الاستخدام.

كيف يؤثر الزعفران على أعراض البرد

في الواقع، لا يمكن للزعفران علاج نزلات البرد، ولكن وفقًا للخصائص الطبية لهذه التوابل السحرية، فإنه يمكن أن يقلل من التأثير المزعج لهذه الأعراض. يمكن أن تؤثر هذه التوابل الباهظة الثمن على هذه الاعراض من خلال مكوناتها النشطة وتساعدك على الشعور بالتحسن قريبًا.

مشاكل الحساسية

تظهر التجارب السريرية أن إمكانات الزعفران يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة وإيجابية على ردود الفعل التحسسية مثل احمرار العين وسيلان الأنف. في أعراض البرد، يعاني جميع الأشخاص تقريبًا من أعراض الحساسية، وتساعدهم خيوط الزعفران في التغلب على هذه الاعراض. قد لا تسبب هذه الأعراض مشاكل حقيقية، لكنها مزعجة بالفعل، ولا يستطيع معظم الأشخاص حتى النوم بسبب التحسسات المزعجة هذه. كما تعلم عندما يصاب شخص ما بالبرد، يصف الأطباء الراحة والنوم، ولكن بسبب الحساسية وردود أفعالها لا يستطيع المريض الراحة، لأنها مزعجة حقًا. من أفضل فوائد الزعفران إزالة ردود الفعل المزعجة لجسمنا. وبهذا التأثير، تساعدك التوابل الذهبية على التعافي سريعًا والشعور بالتحسن، على الأقل يمكنك الراحة.

إلتهاب الحلق

من آثار وعلامات نزلات البرد التهاب الحلق؛ هذه التوابل يمكن أن تساعد في هذه. يمكن أن تساعدك هذه التوابل على الشعور بالتحسن في غضون أيام قليلة. يجب عليك تحضير التوابل السحرية في الماء الدافئ وشربها مثل الشاي. يمكنك إضافة الهيل والقرفة إلى الشاي. تتميز هذه التوابل الثلاثة بطبيعتها الدافئة ولها تأثيرات إيجابية على جسمك، خاصة في فصل الشتاء والطقس البارد.

عندما تريد استخدام خيوط الزعفران لعلاج أعراض البرد، فمن الأفضل أن تقوم بتخميرها في الحليب الساخن واستخدامها. وذلك لأن الحليب الساخن مفيد لالتهاب الحلق، ويمكن للزعفران مضاعفة آثاره العلاجية.

مشاكل التنفس

تتمتع توابل أشعة الشمس بخصائص علاجية لمشكلة التنفس. أظهرت معظم الدراسات السريرية أن الزعفران يمكن أن يكون علاجاً طبيعياً لأنواع مختلفة من الربو وخاصة الربو التحسسي.

من أكثر مشاكل البرد المزعجة هي مشاكل التنفس. هذه المشاكل لا تجعل المريض ينام ويرتاح؛ ويزيل الزعفران هذه المشاكل ويحسن صحة الجسم.

الاسترخاء في النوم

يجب على الشخص الذي يعاني من أعراض البرد أن ينام ويرتاح لمساعدة جسمه على علاج نفسه، وأكثر علاج ينصح به لنزلات البرد هو الراحة والنوم. تحتوي معظم الأدوية الموصوفة لهذه المشكلة على جرعات عالية من المواد المنومة. يُعرف الزعفران بأنه من التوابل الرائعة التي تساعد على الاسترخاء، وذلك بسبب تأثيره على نومك. يمكن أن تساعدك هذه التوابل على الاستمتاع بنوم جيد ومريح وهادئ.

تصف الأدوية التقليدية استخدام الزعفران لاضطرابات النوم. مع ظهور أعراض البرد، يجب على الشخص النوم جيداً لمساعدة الجسم على تجديد الأجزاء والخلايا التالفة؛ ولسوء الحظ، فإن معظم الأشخاص الذين يعانون من أعراض البرد لا يستطيعون النوم جيداً، وتتسبب هذه المشكلة في فترة علاج طويلة. يمكن أن يساعدك الزعفران على النوم جيدًا ويمنح جسمك وقتًا كافيًا للراحة للعلاج.

تحسين جهاز المناعة

من أعظم خصائص الزعفران تعزيز جهاز المناعة من خلال التأثير على الخلايا المناعية. هذه التوابل الذهبية لها تأثيرات مناعية ومن شأنها أن تعدل جهاز المناعة. عندما يصاب شخص ما بالبرد، يجب أن يعمل الجهاز المناعي بجهد أكبر ويحتاج إلى المزيد من خلايا الدم البيضاء. يساعد الزعفران جسمنا على تحسين جهاز المناعة ويساعدك على محاربة جميع أنواع المشاكل الصحية.

تأثيرات أخرى

خلال أزمة كوفيد-19، ندرك جميعًا أن وجود خلايا مناعية قوية أمر مهم للغاية. تظهر دراسة التجارب السريرية أن الأشخاص الذين لديهم جهاز مناعة أقوى هم أقل عرضة للخطر. ولم يكن لدى مرضى كوفيد-19، الذين يستخدمون الزعفران في نظامهم الغذائي اليومي، أنواع مزمنة من هذا المرض. في هذه الدراسات والدراسات السريرية، أدرك الباحثون أن الزعفران يمكن أن يساعد في علاج اضطرابات الجهاز التنفسي في مرض كوفيد-19 الحاد.

هذه العبارات تعني أن استخدام الزعفران يظهر آثاره مع مرور الوقت، ويجب أن نضيف هذه التوابل السحرية إلى نظامنا الغذائي اليومي لمعرفة آثارها، يمكنك أن تشعر أن صحتك تتحسن باستخدام توابل أشعة الشمس هذه.

يمكن أن يساعدك الزعفران في علاج السعال أيضًا؛ يمكن أن يقلله ويساعدك على الشعور بمزيد من الاسترخاء.

هل للزعفران تأثيرات على أمراض مشابهة؟

كما ذكرنا أعلاه، فإن الزعفران ليس علاجًا لأعراض البرد، ولكن نظرًا لخصائص الزعفران وإمكاناته المضادة للأكسدة، وبالتالي يمكن أن تساعدك التوابل على تقليل وإزالة علامات وآثار هذه الأعراض. إذا كنت ترغب في استخدام هذه التوابل الذهبية لأعراض مثل البرد، فيجب عليك التأكد من أن هذه الأعراض والبرد لهما نفس التأثيرات الشائعة. إذا كان الأمر كذلك، يمكن أن يساعدك الزعفران في علاج هذه الأمراض مثل نزلات البرد، وهذا يعني أنه لا يعالج الأعراض ولكنه يساعدك على التخلص من الآثار المزعجة وسيسرع فترة العلاج.

كيفية استخدام الزعفران لأعراض البرد؟

يمكنك استخدام الزعفران في الأطعمة والمشروبات والحلويات، ولكن عندما تريد استخدامه لعلاج نزلات البرد فمن الأفضل استخدامه في المشروبات. يعتبر الماء الدافئ والشاي والحليب الدافئ أكثر شيوعًا ويوصى به.

ومن الأفضل استخدام بودرة الزعفران أو طحن خيوط الزعفران بالهاون أو مطحنة التوابل. ثم قم بوضع هذه البودرة في الحليب الدافئ أو الماء. يمكنك إضافة العسل إذا أردت. العسل مفيد للبرد أيضاً. يمكنك إضافة العسل إلى حليب الزعفران وشاي الزعفران. في رأيي، الحليب الدافئ والزعفران والعسل يمكن أن يصنعوا الجرعة السحرية التي يمكن أن تساعدك في العديد من الحالات. لا تستخدم السكر عندما تصاب بالبرد. يمكنك أيضًا إضافة عصير الليمون إلى الشاي أو ماء الزعفران فهو مفيد جدًا ومفيد لالتهاب الحلق. كل هذه الإضافات يمكن أن تساعدك على الشعور بالتحسن عندما تصاب بالبرد، لكن الزعفران هو المكون الرئيسي.

إذا كان عليك العمل وأُصبت بالبرد، اشرب شاي الزعفران في الصباح ثم ابدأ عملك. يساعدك على التعامل مع أعراض البرد ويحسن مزاجك أيضًا؛ فهذا يعني أنه يمكن أن يساعدك أيضًا في القيام بأعمالك.

يمكنك استخدام جميع أنواع الزعفران، لكن حاول استخدام الأنواع عالية الجودة. توفر ماركة “قانع” للزعفران جميع أنواع الزعفران بأفضل جودة لك. يمكنك الوثوق بهذه العلامة التجارية وشراء بودرة الزعفران إذا كنت تريد ذلك. يتم إنتاج هذا البودرة من ماركة “قانع” من زعفران نقيل وسوبر نقيل.

ماذا لو كان لدي حساسية من الزعفران؟

إذا لم تتمكن من استخدام الزعفران في مشروباتك وطعامك لأي سبب من الأسباب، فهناك طريقة بسيطة ورائعة لاستخدامه والاستفادة من جميع مزاياه. يمكنك تحضير ماء الزعفران وفركه على جبهتك. ولا تحسبه إسرافاً، فباستخدام الزعفران بهذه الطريقة ترى أنه يؤثر على جسمك ويساعدك على التخلص من أعراض البرد.

على الرغم من أن تدليك الزعفران على جبهتك أمر غريب، إلا أنه قد يساعدك في علاج الأعراض. هذا الفعل الغريب سيساعدك إذا كنت تعاني من الصداع أيضًا. ليس فقط الصداع الذي يحدث بسبب البرد، بل جميع أنواع الصداع.

من الذي لا ينبغي أن يستخدم الزعفران؟

على الرغم من أن الزعفران له العديد من الفوائد والآثار الوقائية، إلا أنه قد يكون ضارًا في بعض الحالات. ومن أكثر الحالات المحدودة في استعمال الزعفران هي فترة الحمل. لا يجوز للمرأة الحامل استعمال الزعفران، خاصة في الشهر الثالث الأول. استخدام الزعفران في هذا الوقت قد يؤدي إلى خطر الإجهاض. بعد هذا الوقت إذا كنت ترغب في استخدام الزعفران فمن الأفضل أن تسأل طبيبك. تقول بعض المصادر أن الزعفران يمكن أن يساعد النساء الحوامل على تسهيل الولادة، وقد يكون هذا صحيحًا، ولكن يجب عليك بالتأكيد أن تسأل طبيبك عن استخدام الزعفران ومتى وكميته.

ومع ذلك، فإن الزعفران له تأثيرات وقائية، ولكن في الحالات التي تعاني من تشوهات مزمنة، يحظر استخدام الزعفران. في هذه الحالات يمكن أن تسبب آثار الزعفران تفاقمًا. في هذه الحالات، يوصي جميع الخبراء بعدم استخدام الزعفران، لكن إذا كنت لا تزال مصرًا على استخدامه، استشر طبيبك أو اسأل أحد الخبراء.

الاستخدام الآمن

في جميع الحالات، سواء كانت سليماً أو تعاني من مختلف الأمراض، استخدام الزعفران بكثرة ليس آمنًا. يمكن أن يسبب نزيف داخلي أو عدم انتظام ضربات القلب. ويقول الخبراء أن الكمية الآمنة من استخدام الزعفران يوميا هي حوالي 30 ملغ إلى 150 ملغ. إذا كنت تستخدم 30 ملغ من توابل الشمس هذه فإن جسمك يأخذ جميع خصائص الزعفران، 30 ملغ حوالي 2-3 خيوط زعفران. يتم تعريف 150 ملغ على أنها الحد الأقصى الآمن للاستخدام يوميًا، ويجب عليك استخدام أقل من ذلك. 5-6 خيوط زعفران تقع في منتصف النطاق الآمن ويمكن أن تجلب لجسمك كل التأثيرات الإيجابية للزعفران.

كن حذرًا بشأن ما يزيد عن 150 ملغ، فهذه الكمية قد تكون سامة وليست آمنة لأي منا. استخدام حليب الزعفران أو شاي الزعفران أكثر فعالية من استخدام هذه التوابل السحرية في الأطعمة والحلويات. إذا كنت تستخدمه في وصفاتك، فلا تنس حساب كمية الاستخدام في نظامك الغذائي.

أخيرًا، من الأفضل أن تسأل خبيرًا أو تستشير طبيبك حول كيفية وتوقيت وكمية الزعفران الموصى بها لك ولأفراد عائلتك. استخدم الذهب الأحمر بأمان بلا شك.

الخلاصة

تظهر التجارب السريرية أن تأثيرات الزعفران على أعراض البرد يمكن أن تساعد الجسم على تسريع وقت العلاج. الزعفران كعشب وأيضًا كتوابل له سمات غريبة؛ واحدة من هذه الميزات هي الخاصية المضادة للأكسدة. يمكن للزعفران أن يحارب جميع الجذور الحرة، ويساعد جسمك على الراحة بشكل أفضل ويقوي جهاز المناعة أيضًا. إذا لم تكن من مستخدمي الزعفران، جربه لصحتك وللحصول على تجربة جديدة مع الزعفران. إذا كنت تستخدمه، فحاول استخدامه بانتظام وبالكمية الآمنة، خاصة خلال فصل الشتاء والطقس البارد.

الأسئلة الشائعة

هل الزعفران علاج كامل لأعراض البرد؟

لا، يمكن للزعفران أن يساعد جسمك على استعادة الصحة بشكل أسرع ويقلل من أضرار البرد المزعجة، لكنه ليس العلاج. يمكنك استخدامه مع أدوية أخرى، أو يمكنك استخدام الزعفران فقط والحصول على قسط من الراحة. في الواقع، يمكن لفوائد الزعفران إزالة علامات البرد وآثاره.

متى يجب أن أستخدم الزعفران لنزلات البرد؟

من الأفضل تقسيم جرعتك واستخدامها خلال اليوم. قم بغلي هذه التوابل في الحليب أو الماء الساخن واستخدمها قبل وقت الراحة والنوم.

هل يمكنني استخدام الزعفران للأنفلونزا أيضًا؟

كما ذكرنا أعلاه، فإن الزعفران ليس علاجًا لأعراض البرد، بل يمكن أن يساعد فقط في تقليل وإزالة التأثير المزعج لهذه الأعراض وتسريع عملية الشفاء. للأنفلونزا بعض الأعراض الشائعة مع نزلات البرد، لذا يمكن أن يساعد الزعفران جسمك في التغلب عليها. إذا كنت تعاني من اضطراب وحمى، فالزعفران ليس العلاج.

هل هناك دراسة سريرية حول تأثير الزعفران على أعراض البرد؟

نعم، هناك العديد من الدراسات المختلفة حول تأثيرات الزعفران. وفي هذه الدراسات يقوم الخبراء والعلماء بإجراء العديد من التجارب والاختبارات على الزعفران للتعرف على خصائصه وتأثيراته على الأمراض والأعراض المختلفة. المقال أعلاه هو ملخص لهذه الدراسات.

كم مرة في اليوم يمكنني استخدام الزعفران؟

الأوقات التي تستخدم فيها الزعفران في اليوم ليست مهمة وتعتمد عليك. الشيء المهم هو كمية وجرعة استخدام الزعفران. يجب عليك استخدام 30 ملغ إلى 150 ملغ من الزعفران يوميا، وهذه الكمية هي النطاق الآمن. يمكنك استخدام 5-6 خيوط زعفران كل يوم.

Was this helpful?

Thanks for your feedback!